Rumored Buzz on التغطية الإعلامية
Rumored Buzz on التغطية الإعلامية
Blog Article
وضعية الجثتين تشير إلى أن البالغ حاول حماية الصغير. لقد تم ربطهم ثم حُرقوا أحياء".
تغطية الإعلام الفرنسي للهجوم على لبنان: إشادة بالتفوق التكنولوجي لإسرائيل وتجاهل للضحايا
مقالات الفرص مجموعات الأدوات منتدى المركز الدولي للصحفيين
بالنهاية، يجب التأكد من اختيار الأداة المناسبة لتقديم الشكر والتواصل مع الشخص أو المنظمة، وذلك بناءً على العلاقة والتواصل السابق وتفضيلاتهم في التواصل.
نبدأ بالمؤسسة الإعلامية العريقة هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية بي بي سي صاحبة الهجوم الأشرس والرافض لاستضافة قطر -كبلد عربي- لكأس العالم، بذرائع عدة أهمها انتهاك حقوق العمال وحقوق المثليين.
أُغرقت منصات التواصل الاجتماعي بآلاف الحسابات الوهمية التي تزعم أنها تنتمي إلى بلدان العربية: تثير النعرات، وتلعب على وتر الصراعات، وتؤسس لحوارات وهمية حول قضايا جدلية.
في حال طلبت وسائل الإعلام أي معلومات، يجب تقديمها بشكل واضح وفي الوقت المناسب لضمان حصول الصحفيين على جميع المعلومات التي يحتاجون إليها لتغطية الفعالية الخاصة بك ويمكن توفير هذه المعلومات عن طريق إعداد ملف شامل يحتوي على معلومات الاتصال والصور ومقاطع الفيديو وأية معلومات أخرى تهم وسائل الإعلام.
وتحاول الدراسة أن تُبيِّن مغالطات الإعلام الغربي في بناء وتشكيل الصورة التي يُقدِّمها للمتلقي انطلاقًا مما يوفره مبحث الموجهات في إطار تحليل الخطاب من إستراتيجيات للتأثير في المتلقي وتوجيه الرأي العام، وكذلك لتقديم رواية مخالفة للوقائع ومناقضة لحقائق مجريات الحرب ومساراتها.
وإذا كان الصحفي قد سمع بالفعل عن علامتك التجارية وتعرف عليها في الدعوة، فمن المرجح أن يحضر.
- كيف تحوَّل الإعلام الغربي إلى جهاز أيديولوجي يُقدِّم روايات تُناقض الحقائق الواقعية؟
يمكن اختيار الأداة المناسبة لتقديم الشكر بناءً على العلاقة والتواصل السابق مع الشخص أو المنظمة المستهدفة، في حال كان الشخص أو المنظمة قد أظهرا اهتمامًا كبيرًا بالتواصل الإلكتروني، يمكن استخدام البريد الإلكتروني لتقديم الشكر والتقييم للدعم والتعاون ويجب التأكد من كتابة رسالة شكر واضحة ومختصرة وتحديد الأشياء التي تم استفادتها من الشخص أو المنظمة وتقدير جهودهم.
لا يتوقف الدعم الغربي لإسرائيل على المناصرة بالسلاح في ساحة المعركة وبالكلمة في وسائل الإعلام، وإنما تعدى ذلك إلى تهديد كل من انقر على الرابط يُظهِر تعاطفًا مع الشعب الفلسطيني. ولم تسلم من هذا التهديد الجامعات التي تمثِّل فضاء للعلم والمعرفة ولا تخضع إلا لما تمليه الحريات الأكاديمية، لكن يمارس المليارديرات الأميركيون الضغط على المؤسسات الأكاديمية لمنعها من نصرة الشعب الفلسطيني وذلك في دائرة التأثير الاجتماعي والسياسي الذي يتجاوز حدود المجتمع ليصل إلى المؤسسات الجامعية.
في محطات التلفزيون أيضاً، انصب تركيز الإعلام الفرنسي على مشاهد الانفجارات ووصفها بكلمات مثل «مذهلة» و«خارقة» و«ضربة المعلم» على حد تعبير بعضهم. واعتبر الصحافي المعروف دافيد بوجاداس من قناة «إل سي أي» أن الهجوم أثار «نوعاً من الإعجاب بين الخبراء». وعلى قناة «بي إف إم» الإخبارية وُصفت الانفجارات بـ«العملية التي تقف خلفها المهارة البشرية والتقنية العالية، وكأنها سيناريو لأحد أفلام هوليوود».
إننا أمام حدث إعلامي تجسده الإخبارية الفضائية والإذاعية، وأجد نفسي في حالة من الامتنان لفريق المذيعين، الذين يملكون الحس الإعلامي والقدرة على المحاورة، وتطويع أسئلة فريق الإعداد لتناسب المشاهد، أو الضيف وثقافته، والقدرة على المحاورة، وإن كنت أرى أن هناك نقصًا في كيفية ومتى يتم إلقاء السؤال الصعب على الضيف؛ للخروج بالإجابة التي ربما لا يريد الضيف إظهارها، أو يتحفظ على البوح بها، ورغم ذلك أرى أن "مذيعي الإخبارية" بدأوا يتخلون عن الكلاسيكية بشكل معقول، بإطلاق التعليقات الطريفة التي تلمس أفئدة المشاهدين، وتلبي حاجة في أنفسهم، خاصة في مجالات الرياضة.